أهلا أخي العروسي .............خدمة الغير والصالح العام.......لا أظن أن أحدا يسعى لخدمة الغير والصالح العام..
فهذا هدف طوباوي لا يوجد إلا في المدينة الفاضلة للفارابي أو افلاطون أو مدينة السعادة عند المنفلوطي........
فالعلاقات بين الأفراد أساسها المصالح ......كالعلاقات بين الدول......وحتى الذي يفعل الخير من أجل ابتغاء مرضاة الله.......فهو يكون طامعا في الجنة...أي مصلحة خاصة..........ماتديش علي راني غير كنخربق.........